Tuesday 11 September 2007

أريد معنى


الزمان : الثالثة صباحا
المكان: بقعة
الحالة: تقتلني الوحدة وبكائي غير مفهوم
حكمة : حين يصبح الأيمان حقودا, بورك الذين يشككون

6 comments:

ملاك said...

افففففففففففففففففففففف شو فظيعة انت

كيف بتلقطي الاشيا وبتصيغيها بكلمات هالقد مباشرة

بوركتي انتي

:

و


بوركت ارواح من يخوضون غمار علامات الاستفهام و التعجب

وحدهم يقودوننا الى الاجوبة المتينة

نـشاز said...

عزيزتي ملوك
تنويه
هذه المقولة -أقصد الحكمة- لامين معلوف
رغم أن الحالة حالتي والزمان زماني وبقعة المكان تحتويني

وبوركت على الاطلالة البهية

وما تنسي الصورة وكل الصور في المدونة صور قمت بالتقاطها بنفسي وهذا أهم ما في الموضوع ;)

ملاك said...

مسبعة الكارات يا بنت

بتجنن الصورة, ما علقت باعتبار انو ممكن تكون لشي مصور محترف

وانا مع عشقي لامين معلوف, بس يبدو بحاجة كل مرة اذكر نفسي اولا انو ذاكرتي منخل بيهرب كل شي منو


ع كل حال: ميرسي لأنتِ
وجودك شي حلو كتير , اكتر يمكن مما فيكِ تعرفي

:]

بايو بايو

واحد إفتراضي said...

المحترف طبعا هو كاميرتي أنا, ما قامت به نشاز كان الضغط على "المضغاط" والذي يطلق عليه تحببا إسم: "القطعة الصغيرة التي يكبسون عليها لكي تؤخذ الصورة" .. لو سمحتي يا آنسة, كاميرتي هي الاحترافية

ملاك said...

افتراضي: ع هالحالة بيطلع انو كلنا بس عم نكبس ازرار لانو كل الاشيا عم تصير احترافية, بينما منضل نحنا هواة جمال و منمسك اللحظات الحلوة واللي ما بتتكرر بحرفية انو ما تمر من تحت عيننا و قلبنا بدون ما نتملكها بكل روحنا , وللاخير


هيدا الاحتراف اللي عم بحكي عنو: ياما في ناس عندها اكثر التقنيات احترافاً , ومع هيك , ما بيطلع معهم و لا اشي حلو

هالبنت روحها حلوة, رغم بذاءتها احياناً و ميلها الفطري لاتخاذ وضعيات النقاش لاخر قطرة دم:بس مع هيك بتلقط اشيا بحواس روح شفافة, كتير شفافة لدرجة انو بكل غيابها, كنت عم بستفقد الفراغ اللي تاركته بهالمدى الافتراضي

واحد إفتراضي said...

لأ هي بصحيح جبهة شعبية وواطية هالحرمة وبتموت بالجدالات, بس يا أخي فنانة عنجد.. لو تشوفي آخر أعمالها الفنية: طنجرة ورق دوالي. شي بتاكلي أصابيع رجليكي وراه