"بِـنـدَبِرلـك العقرب ما دام عندك ساعه "

مكسرة! هي اللغة.. أعيد ترتيبها للمرة الناقصة بعد المائة.. من حيرتي في البحث .. علّي أعانق في الانعكاس صوتـــــك.. أراقب مُـحياك.. غائما كآلامي الشهرية.. واضحاً وضوح اللحظة في حيثية المكان
التقينا كلقاء الفرجة فينا.. ثم ابتعدنا.. كان بعدا لا ضرورياً ثقيلا .. كوجه أمي حين يرتكب التجهم .. أحتاج اليسوع لتشفى المسافة.. لتبرى رائحتك مني.. أنت بطعمي .. لكن ثمة مضي يسكننا
حين يتغايد شوقي مختالا / يضيق مشاع الاستعارة / يمسي الفقد فعلاً روتينيا /لا أحاول صده
كثرثرة التلفاز ليلاً في حجرة أبي/ تنتحر المحاولة التعيسة على عتبة المنذور .. تنتحر المحاولة
وأقنع تلهفي بيقين سرعان ما يحشد دروعه / حتى لا يفيض الحنين عن منزله المرجو
لا أحب المشاريع الضخمة .../// حتى في الحب
مللت قصص البطل كامل الوسامة ..

مذ تعلمت أن "بيضاء الثلج" .. اسطورة شعبية..

والأمير الضفدع شبح
وقيس, ليس إلا خيال شوقي الجامح



حينما أتوحد بيومي ... لا أجدك!!
يكون العمل, القهوة, أمي أبي
وتفاصيل كثيرة زائفة
بيتنا الكبير , رمضان, موعد العيد , راتبي
طبيب الأسنان
تفاصيل كثيرة ملّحة وزائفة
عند لجوئي لصفري
تكون أنت / أنا
دورتي الشهرية
عنقي والخاصرة
وأقلم أظافر قدمي